رفض المغرب اللاتحاد الإفريقي قرار تعيين ممثل خاص لملف قضية الصحراء
رفض المغرب ، بشكل مطلق، القرار الأخير للاتحاد الإفريقي بتعيين ما سمي ب «ممثل خاص» لملف الصحراء المغربية، داعيا الأمم المتحدة وأعضاء مجلس الأمن لتجاهل هذا القرار، ودعم المساعي الجارية تحت إشراف منظمة الأمم المتحدة.
وأكد بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون،
أن «المملكة المغربية باعتبارها طرفا أساسيا لا يمكن تجاوزه في هذا النزاع
الإقليمي، لا تعتبر نفسها معنية أبدا بهذا القرار الأحادي، الذي ترفضه بشكل
مطلق».
وأضاف البلاغ أن مسلسل البحث عن حل سياسي نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية هو اختصاص حصري لمنظمة الأمم المتحدة،
ولا يملك الاتحاد الإفريقي أي سند قانوني أو أساس سياسي أو شرعية معنوية
للتدخل في هذا الملف، بأي شكل من الأشكال، مبرزا أن المغرب يدعو الأمم المتحدة وأعضاء مجلس الأمن لتجاهل هذا القرار ، ودعم المساعي الجارية تحت إشراف منظمة الأمم المتحدة.
منع النساء من ارتياد الفنادق في مدنهن.. القانون والدستور
اعترف وزير الداخلية محمد حصاد، أمام أعضاء مجلس النواب يوم الثلاثاء الماضي، أنه لا توجد هناك أي دورية صادرة عن وزارته تمنع النساء من ارتياد الفنادق للمبيت في نفس المدن التي يقطن فيها. وأضاف في جواب عن سؤال في الموضوع أن هذه الدورية غير موجودة تماماً، وطالب حصاد من طارحي السؤال مده بالأسماء التي تعرضت إلى هذا المنع. واعتبر أن القانون والدستور واضحان في هذا المجال، وأن المواطنين والمواطنات سواسية أمام القانون. ومعلوم أن هذه الإشكالية قائمة منذ سنوات في أغلبية الفنادق المغربية التي تمنع خاصة النساء اللاتي ينحدرن من نفس المدينة، انطلاقاً من العنوان المثبت في بطاقة التعريف الوطنية،.
اعترف وزير الداخلية محمد حصاد، أمام أعضاء مجلس النواب يوم الثلاثاء الماضي، أنه لا توجد هناك أي دورية صادرة عن وزارته تمنع النساء من ارتياد الفنادق للمبيت في نفس المدن التي يقطن فيها. وأضاف في جواب عن سؤال في الموضوع أن هذه الدورية غير موجودة تماماً، وطالب حصاد من طارحي السؤال مده بالأسماء التي تعرضت إلى هذا المنع. واعتبر أن القانون والدستور واضحان في هذا المجال، وأن المواطنين والمواطنات سواسية أمام القانون. ومعلوم أن هذه الإشكالية قائمة منذ سنوات في أغلبية الفنادق المغربية التي تمنع خاصة النساء اللاتي ينحدرن من نفس المدينة، انطلاقاً من العنوان المثبت في بطاقة التعريف الوطنية،.

No comments:
Post a Comment