محمد فاخر يرسم خارطة طريق المحليين...
كشف محمد فاخر مدرب المنتخب المحلي أو كما يسميه المنتخب الرديف عن خارطة
طريق هذا المنتخب، في ندوة صحفية سلط من خلالها الضوء بتفصيل كامل على كافة
التحضيرات القادمة قبل انطلاق التصفيات الرسمية الخاصة بمنطقة شمال
إفريقيا، وهي التصفيات التي تمر عبر حاجزي مباراتين فاصلتين تفرزان في
نهاية المطاف ممثلا لهذه المنطقة بالشان.
وشكلت خطوة انفتاح فاخر على مكونات الجسم الإعلامي الرياضي في ندوة صحفية تناول خلالها بالشرح والتفصيل كافة تفاصيل المعسكرات والمباريات الودية والإكراهات التي اعترضت طريق تحضيره لهذا المشروع لكونها كما قال فاخر في الندوة، سنة استثنائية وحبلى بالرهانات الثقيلة وفي مقدمتها الكان.
وعرج فاخر في بداية المداخلة على التعريف بهوية المنتخب الرديف وخصوصياته وبكونه سيشكل نواة لاختيار أفضل اللاعبين قصد إلحاقهم بالمنتخب الأول، والعمل على تجهيزهم بطريقة احترافية خاضعة لضوابط احترافية تراعي معيار التالق والجاهزية وحتى الإنضباط والأخلاق.
ولم تفت فاخر الفرصة للتذكير إلى أنه راهن على مشروع كبير سينفتح على الهواة والقسم الثاني خلافا للمقاربات الكلاسيكية السابقة التي ظلت تولي للاعبي الصفوة أهمية قصوى.
وبعد التذكير بكون المنتخب الرديف سيكون له شأن كبير مستقبلا وعلى أنه يؤمل منه أن يفرخ عناصر تحظى بتجربة كبيرة يكون بإمكانها الإستئناس بأجواء المعسكرات والتربصات قبل الإنضمام للأسود، قال أنه يتوجه بالشكر لمكونات المكتب الجامعي التي صادقت على برنامجه وخاصة فوزي لقجع ونورالدين البوشحاتي، كما قال أن الأولوية تظل دائما للمنتخب الأول في الشكل والمضمون.
وعاد فاخر وهو يتلو عدد المعسكرات التي سيدخلها الرديف، ليقول أنها 11 معسكرا تمتد من الشهر القادم لغاية يونيو 2015، مشيرا إلى أن الغاية من تكثيف المعسكرات هو الحفاظ على استمرارية عطاء ومردود أفضل اللاعبين وكذا وضعهم في القال الذي يليق بهم كعناصر دولية.
وحرص فاخر على التأكيد على أن المنتخب المحلي مطالب بخوض 6 وديات على أقل تقدير وهي المباريات التي قال أنها يجب أن تكون أمام منتخبات إفريقية قوية، معترفا برفض عروض لمواجهة منتخبات عربية من الخليج.
وفي الختام قال فاخر أنه حرص على دخول المنتخب المحلي معسكرا قبل الكان ستكون الغاية منه الإستفادة من تواجد منتخبات إفريقية متمرسة بالمغرب للمشاركة في كأس إفريقيا للأمم، وهو ما سيعني تعميم الفائدة والإحتكاك دون أن يكلف ذلك الجامعة درهما واحدا باعتبار أن هذه المنتخبات ستكون سلفا بالمغرب ومقبلة على الإستحقاق القاري.
وشكلت خطوة انفتاح فاخر على مكونات الجسم الإعلامي الرياضي في ندوة صحفية تناول خلالها بالشرح والتفصيل كافة تفاصيل المعسكرات والمباريات الودية والإكراهات التي اعترضت طريق تحضيره لهذا المشروع لكونها كما قال فاخر في الندوة، سنة استثنائية وحبلى بالرهانات الثقيلة وفي مقدمتها الكان.
وعرج فاخر في بداية المداخلة على التعريف بهوية المنتخب الرديف وخصوصياته وبكونه سيشكل نواة لاختيار أفضل اللاعبين قصد إلحاقهم بالمنتخب الأول، والعمل على تجهيزهم بطريقة احترافية خاضعة لضوابط احترافية تراعي معيار التالق والجاهزية وحتى الإنضباط والأخلاق.
ولم تفت فاخر الفرصة للتذكير إلى أنه راهن على مشروع كبير سينفتح على الهواة والقسم الثاني خلافا للمقاربات الكلاسيكية السابقة التي ظلت تولي للاعبي الصفوة أهمية قصوى.
وبعد التذكير بكون المنتخب الرديف سيكون له شأن كبير مستقبلا وعلى أنه يؤمل منه أن يفرخ عناصر تحظى بتجربة كبيرة يكون بإمكانها الإستئناس بأجواء المعسكرات والتربصات قبل الإنضمام للأسود، قال أنه يتوجه بالشكر لمكونات المكتب الجامعي التي صادقت على برنامجه وخاصة فوزي لقجع ونورالدين البوشحاتي، كما قال أن الأولوية تظل دائما للمنتخب الأول في الشكل والمضمون.
وعاد فاخر وهو يتلو عدد المعسكرات التي سيدخلها الرديف، ليقول أنها 11 معسكرا تمتد من الشهر القادم لغاية يونيو 2015، مشيرا إلى أن الغاية من تكثيف المعسكرات هو الحفاظ على استمرارية عطاء ومردود أفضل اللاعبين وكذا وضعهم في القال الذي يليق بهم كعناصر دولية.
وحرص فاخر على التأكيد على أن المنتخب المحلي مطالب بخوض 6 وديات على أقل تقدير وهي المباريات التي قال أنها يجب أن تكون أمام منتخبات إفريقية قوية، معترفا برفض عروض لمواجهة منتخبات عربية من الخليج.
وفي الختام قال فاخر أنه حرص على دخول المنتخب المحلي معسكرا قبل الكان ستكون الغاية منه الإستفادة من تواجد منتخبات إفريقية متمرسة بالمغرب للمشاركة في كأس إفريقيا للأمم، وهو ما سيعني تعميم الفائدة والإحتكاك دون أن يكلف ذلك الجامعة درهما واحدا باعتبار أن هذه المنتخبات ستكون سلفا بالمغرب ومقبلة على الإستحقاق القاري.
No comments:
Post a Comment